محمود علو أبو معتز 04/02/2020

(يٰأَهلَ الكِتٰبِ لا تَغلوا فى دينِكُم وَلا تَقولوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الحَقَّ إِنَّمَا المَسيحُ عيسَى ابنُ مَريَمَ رَسولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلقىٰها إِلىٰ مَريَمَ وَروحٌ مِنهُ فَـءامِنوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلا تَقولوا ثَلٰثَةٌ انتَهوا خَيرًا لَكُم إِنَّمَا اللَّهُ إِلٰهٌ وٰحِدٌ سُبحٰنَهُ أَن يَكونَ لَهُ وَلَدٌ لَهُ ما فِى السَّمٰوٰتِ وَما فِى الأَرضِ وَكَفىٰ بِاللَّهِ وَكيلًا (171)) النساء

جمل (إنما الله إله وحد سبحنه) = 337

جمل (سبحنه أن يكون له ولد) = 337

الكلمة رقم 337 في سورة مريم هي كلمة (ولد) في الآية 35

(ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحنه إذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون)

وجدنا في الجزء السابق أن:

337 = عدد الآيات قبل الآية التي تبشر مريم عليها السلام بالمسيح عليه السلام في سورة آل عمران (إذ قالت الملئكة يمريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى ابن مريم .....(45))

وكذلك 337 = ترتيب العدد الأولي 2269 وهو ترتيب الآية 19 من سورة مريم (قالَ إِنَّما أَنا۠ رَسولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلٰمًا زَكِيًّا)